|| بين « الدار » و« الغدير » ||, خلفيه هادئة
وما فتى ينتهز الفرص والمناسبات... في الجماعات والجمعات... وفي الحروب والغزوات
ليعرب عن هذه الحقيقة ويبلغها بالألفاظ والكلمات ، الدالة عليها ، بمختلف الدلالات
فتارة يشبهه بالأنبياء ويقول :« من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى موسى في مناجاته ، وإلى عيسى في سمته ، وإلى محمد في تمامه وكما له وجماله ، فلينظر إلى هذا الرجل المقبل.فتطاول الناس أعناقهم فإذا هم بعلي... » واخرى ينزله من نفسه منزلة هارون من موسى ويقول له :« أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي » . وثالثة : يركز على توفر أهم الصفات المعتبرة في الإمامة فيه ، وهي الأعلمية ويقول :« أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد المدينة فليأتها من بابها » لهذا عشقتك
.
.
التسميات: تصاميم 2006, تصاميم فنية حديثة
إرسال تعليق